مرتدياً الزي الفرعوني المستوحى من الحضارة المصرية القديمة، وبروح مليئة بالفضول والشغف، يظهر "أولي Ollie" الفرعوني كرمز للاستكشاف والإلهام، حيث يرافق المستخدمين في جولات عبر أشهر المعالم المصرية وكنوزها الخفية، من معابد الأقصر المهيبة إلى أزقة القاهرة التاريخية. ويهدف "أولي Ollie" إلى إلهام جيل جديد لإعادة اكتشاف مصر من خلال عدسة OPPO، في خطوة تجسد التزام OPPO بجعل التكنولوجيا أكثر قرباً وارتباطًا بالثقافة وتجارب عملائها اليومية.

في  OPPO، لا يقتصر مفهوم الابتكار على تطوير أجهزة متقدمة، بل يمتد ليشمل إلهام وتمكين الشباب للتعبير عن أنفسهم. ومن خلال تحويل شخصيتها العالمية إلى"أولي Ollie" الفرعوني، تقدم OPPO رؤية مبتكرة تمزج بين التكنولوجيا والهوية الثقافية، بما يعكس التزامها ببناء روابط راسخة مع الأجيال القادمة.

وتؤمن OPPO أن بناء علامة تجارية ناجحة لا يعتمد فقط على قوة التكنولوجيا، بل يرتكز أيضاً على تعزيز الروابط الإنسانية الحقيقية مع المجتمع.  لذلك، فإن "أولي Ollie" الفرعوني ليس مجرد شخصية رمزية، بل تجسيد حي للهوية الثقافية وأداة لتمكين الشباب، وقد تم تصميمه خصيصاً ليتماشى مع ديناميكية المجتمع المصري المتغير. وانطلاقاً من رؤيتها العالمية "التكنولوجيا من أجل البشرية، واللطف من أجل العالم"،تمثل هذه الخطوة نقلة نوعية تتجاوز حدود التسويق التقليدي نحو بناء مجتمع متماسك يجمعه الشغف والطموح والقصص المشتركة.

وفي بلد تتناغم فيه تفاصيل الحياة اليومية مع الإرث الحضاري العريق، تؤكد OPPO على أهمية الدمج بين الابتكار وجذور الهوية التاريخية. ويأتي إطلاق "أولي Ollie" الفرعوني كخطوة رائدة في مجال السرد القصصي المحلي، ليثبت أن التكنولوجيا قادرة على تكريم الماضي وتسليط الضوء على القصص التي تشكل هوية المجتمع. لا يمثل "أولي Ollie " مجرد رمز ترويجي للأجهزة، بل مصدر إلهام  لتحقيق الأحلام، وربط المجتمعات، والاحتفاء بروح مصر الخالدة بلمسة عصرية.

في كل صورة تلتقط، وكل قصة تروى، وكل لحظة استثنائية يتم توثيقها، سيكون " أولي Ollie" الفرعوني الرفيق المثالي للمصريين، ملهماً لهم للاكتشاف والاحتفاء وصناعة لحظاتهم الخاصة. ومن خلاله، تثبت OPPO أن قوة للعلامة التجارية تكمن في تمكين الثقافة والإبداع إلى جانب التكنولوجيا.