ولا يستهدف القرار السعودي الحجاج المصريين فقط، بل يشمل جميع الوفود القادمة برًا من دول الجوار، وذلك لضمان التحكم الكامل في إدارة الحشود، وتقديم خدمات نقل موحدة وأكثر أمانًا.
وبدأ الاتحاد المصري للغرف السياحية اجتماعات مكثفة مع الجهات المصرية المختصة لوضع برامج بديلة تراعي الجانب الاقتصادي وتتلائم مع الضوابط الجديدة، خاصة أن الحج البري كان يلقي رواجا كبيرا لدي الحجاج المصريين خاصة من محافظات الدلتا والصعيد لإنخفاض تكلفته نسبيا مقارنة بالطيران.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق