وما زالت السعودية تواصل جهودها الدبلوماسية في مختلف أرجاء العالم من أجل دعم القضية الفلسطينية في جميع المحافل الدولية والإقليمية، وقد حققت نجاحات غير مسبوقة في حشد دعم دولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وحقوق كاملة وغير منقوصة للشعب الفلسطيني الذي ما زال يواجه العربدة الإسرائيلية بقوة وصلابة.
وأسهمت المساعدات الإنسانية السعودية السخية عن طريق مركز الملك سلمان للإغاثة في التخفيف من معانات سكان قطاع غزة، الذين يرون أنها لم تتأخر يوماً في دعم الشعب الفلسطيني، ووقفت معه في أحلك الظروف والمحن على مدى تاريخه بل وتصلهم باستمرار وفي الوقت المناسب في ظل تدهور الوضع المعيشي في غزة، رغم استمرار الكيان الصهيوني في ممارساته منع وصول المساعدات مخالفاً الأعراف والقوانين الدولية.
أخبار ذات صلة
0 تعليق