وفى فضل سنن الصلاة أوضحت الواعظة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية
أن المسلم كلما اقتدى بهدي النبي صلى الله عليه وسلم في هيئته وفعله وذكره في الصلاة كان ذلك أعظم أجرًا وأقرب قبولًا لها
وأشارت أن من سنن الصلاة التى يُستحب للمسلم الإتيان بها اقتداءً بالنبي صلى الله عليه وسلم.
_ قراءة السورة القصيرة بعد الفاتحة
_التشهد الأوسط
_التسبيحات في الركوع والسجود تعد من السنن التي ذكرها بعض الفقهاء فالافضل أن يقول المسلم في الركوع:
«سبحان ربي العظيم»
وفي السجود: «سبحان ربي الأعلى»، ثلاث مرات، وهو الأكمل اتباعًا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم.
_ قول "آمين" بعد قراءة الفاتحة في الصلاة من السنن المؤكدة التى واظب عليها النبي صلى الله عليه وسلم
_ التسليمة الثانية فقد ذكر بعض الفقهاء أنها من السنن وليست من الأركان.
_ الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأخير بصيغتها الكاملة – وهي المعروفة بالصلاة الإبراهيمية – ليست ركنًا، وإنما سنة مؤكدة، حيث يكفي في أصل التشهد أن يقول المسلم: «أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله»
لكن الأفضل الإتيان بالصلاة الإبراهيمية اتباعًا لقوله صلى الله عليه وسلم: «صلوا كما رأيتموني أصلي».
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق