وفي المقابل، أوضح أن وضع آيات القرآن الكريم أو الآذان كرنة هاتف لا يليق بقداسة القرآن الكريم ولا بكمال الأدب معه، إذ أنزل للتلاوة والتعبد والتدبر، وليس لاستخدامه في التنبيه.
ومن جانبها، أكدت دار الإفتاء أن القرآن كلام الله تعالى، الواجب احترامه وتعظيمه، مبينةً أنه لا يمس المصحف إلا طاهر، ولا يوضع فوقه شيء، لأنه يعلو ولا يُعلى عليه، وفضله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق