وأكد الأمين العام لمركز التحكيم التجاري الخليجي الدكتور كمال بن عبدالله آل حمد، أن الملتقى يمثل منصة إستراتيجية؛ لتعزيز جسور التعاون مع الشركاء الدوليين، ومناسبة مهمة لتسليط الضوء على التطورات التي يشهدها نظام التحكيم الخليجي.
وأشار إلى أن الملتقى يعكس رؤية المركز في الانفتاح على العالمية، وتقديم خدمات تتسم بالكفاءة والحياد والمرونة، وتدعم بيئة الاستثمار في المنطقة الخليجية.
أخبار ذات صلة
وسيتضمن برنامج الملتقى حلقات نقاش تتناول موضوعات مثل أثر التحكيم في نظام الاستثمار، ودور مراكز التحكيم في تعزيز بيئة الأعمال، إضافة إلى استعراض تطورات التشريعات التحكيمية في دول الخليج العربي.
ويهدف الملتقى إلى تعزيز التعاون بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية في مجالات تسوية المنازعات التجارية، وتبادل الخبرات مع كبرى مراكز التحكيم والمؤسسات القانونية، إضافة إلى مناقشة أحدث التطورات في الوسائل البديلة لحل النزاعات.
0 تعليق