لفت فضيلته إلى اختلاف العلماء فى وجوب الانتظار بالذبح حتى الفراغ من الخطبة أيضا فذهب قوم إلى أنه لكي يكون ذبح الأضحية مجزئا يجب أن يكون بعد الفراغ من صلاة العيد وخطبته؛وذهب قوم آخرون إلى الاكتفاء بالصلاة فقط حتى يكون الذبح مشروعًا وليس بلازم تأخير الذبح إلى ما بعد الفراغ من الخطبة والأمر في ذلك واسع.
أشار د.لاشين إلى الوقت الذي بدخوله ينتهي ذبح الأضحية فهو إما يوم العيد ويومان بعده أي الحادي والثاني عشر من شهر ذي الحجة، وإما يوم العيد والثلاثة الأيام التشريق بعده فيكون أيام الذبح عندهم أربعة أيام يوم العيد وأيام الحادي والثاني والثالث عشر من شهر ذي الحجه .
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل
0 تعليق