وأسهم الجراج من خلال الشركات الناشئة في توفير أكثر من (7) آلاف فرصة وظيفيَّة، ودعم أكثر من (600) شركة محليَّة وعالميَّة من أكثر من (60) دولةً؛ ممَّا يحفِّز من الابتكار والتنافسيَّة في مختلف القطاعات، كما يضم الجراج عدة برامج مخصصة لتسريع نمو الأعمال، مثل برنامج «المسرِّعة» المخصَّص للشركات التي تجاوزت مرحلة النموذج الأوَّلي؛ وتهدف لتسريع مرحلة الإطلاق، وبرنامج «الحاضنة» المخصَّص للشركات في التقنيات العميقة بالمراحل المبكرة حتى النموذج الأوَّلي.
ويقدم الجراج مجموعة من المزايا للشركات التقنية الناشئة، تشمل: الوصول للمستثمرين، والمشاركة في أكبر المؤتمرات والفعاليات، وتوفير مكاتب عمل خاصة ومشتركة، وتقديم خطاب دعم لرخصة الاستثمار، إضافة إلى برامج تدريبيَّة بالشراكة مع كبرى الشركات العالميَّة.ويهدف الجراج إلى تمكين المبتكرين والمبدعين في قطاع التقنية، ودعم ابتكاراتهم، بما يسهم في تلبية احتياجات سوق العمل المحلي والعالمي.
يُذكر أنَّ الجراج انطلق خلال مؤتمر ليب 22 وجهةً رائدةً لتمكين الشركات الناشئة في المجالات التقنية، بالشراكة بين وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، والاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية «كاكست».
مزايا الجراج
- الوصول للمستثمرين والمشاركة في أكبر المؤتمرات.
- توفير مكاتب عمل خاصة ومشتركة.
- تقديم خطاب دعم لرخصة الاستثمار.
- تمكين المبتكرين والمبدعين في قطاع التقنية.
- تطوير قدرات روَّاد الأعمال.
0 تعليق